كتبت شرفات أفيلال الوزيرة المنتدبة المكلفة بالماء، تدوينة على حسابها الشخصي "الفيسبوكي"، ترد فيه على الأخبار الآتية من سوس ماسة درعة، والتي تهم امتلاء السدود عن آخرها ومخاوف السكان من كوارث حيقيقية في حالة انفجار هذه السدود. وقالت الوزيرة في تغريديتها إنه "خلافا لما يحاول البعض ترويجه، التجهيزات المائية أو السدود بحوض سوس ماسة في وضعية جيدة سواء من ناحية الهندسة المدنية أو التجهيزات الالكترومكانكية. ما حدث هو أن حقينة بعض السدود امتلأت عن آخرها مما نتج عنه إفراغات بسبب الحمولات المتزايدة سواء عن طريق مفرغ الحمولات أو مفرغ قعر السدود". تصريح أفيلال طرح أكثر من سؤال بخصوص السيول الجارفة ومصدر كل تلك المياه التي تسببت في فيضانات قطعت الطرق وعزلت الدواوير، فهل هي نتيجة التساقطات المطرية الغزيرة التي عرفتها المناطق المعنية، أم إفراغ السدود؟
الأربعاء، 3 ديسمبر 2014
- Blogger Comments
- أضف تعليقك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق