هكذا قالتها الدكتورة نعان سمية كسوس، مسيرة ورشة حرية العقيدة التي تجري فعالياتها في اليوم الثالث بالمنتدى العالمي لحقوق الإنسان بمراكش.وقد قالت جسوس : »ليس هناك سفير لله في هذه القاعة« ، وذلك ردا على ما جاء في إحدى المداخلات والتي قالت من ضمن ما قالته، إن العامل الديني تم تغييبه في هذه الورشة، ولذلك قالت نعمان جسوس وردت: »بالعكس،كل واحد منا وهنا يحمل جانبا من الدين « ، قبل أن تهني ردها وتعطي الكلمة لمتدخل آخر: »ليس هناك سفيرا لله في هذه القاعة« ، في إشارة إلى ما فُهم من أن صاحبة المداخلة هي التي تمثل الوازع الديني في الورشة.
السبت، 29 نوفمبر 2014
- Blogger Comments
- أضف تعليقك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق